يا ظَبيُ يا اِبنَ سِيارٍ
وَزَينَ صَفِّ القِيانِ
خُلِقتَ في الحُسنِ فَرداً
فَما لِحُسنِكَ ثانِ
كَأَنَّما أَنتَ شَيءٌ
حَوى جَميعَ المَعاني
لِيَنعَتَنَّكَ وَهمي
إِن كَلَّ عَنكَ لِساني
يا ظَبيُ يا اِبنَ سِيارٍ
وَزَينَ صَفِّ القِيانِ
خُلِقتَ في الحُسنِ فَرداً
فَما لِحُسنِكَ ثانِ
كَأَنَّما أَنتَ شَيءٌ
حَوى جَميعَ المَعاني
لِيَنعَتَنَّكَ وَهمي
إِن كَلَّ عَنكَ لِساني