سَكَرتُ وَمَن هَذا الَّذي مِنهُ يَسلَمُ
وَبُحتُ لِمَن أَهوى بِما كُنتُ أَكتُمُ
فَأَصبَحتُ كَالحَيرانِ عِندَ إِقامَتي
أُسَرُّ بِما قَد كانَ مِنّي أَمَ اندَمُ
فَيا لَيتَني أَدري إِذا ما لَقيتُهُ
أَسَعداً أُلاقي أَم سَعيداً فَأَعلَمُ
سَكَرتُ وَمَن هَذا الَّذي مِنهُ يَسلَمُ
وَبُحتُ لِمَن أَهوى بِما كُنتُ أَكتُمُ
فَأَصبَحتُ كَالحَيرانِ عِندَ إِقامَتي
أُسَرُّ بِما قَد كانَ مِنّي أَمَ اندَمُ
فَيا لَيتَني أَدري إِذا ما لَقيتُهُ
أَسَعداً أُلاقي أَم سَعيداً فَأَعلَمُ