قل لزهير إذا اتكا وشدا

التفعيلة : البحر المنسرح

قُل لِزُهَيرٍ إِذا اِتَّكا وَشَدا

أَقلِل أَوِ اِكثِر فَأَنتَ مِهذارُ

سُخِّنتَ مِن شِدَّةِ البُرودَةِ حَت

تى صِرتَ عِندي كَأَنَّكَ النارُ

لا يَعجَبِ السامِعونَ مِن صِفَتي

كَذَلِكَ الثَلجُ بارِدٌ حارُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

حي ربع الغنى وأطلال حسن

المنشور التالي

دع الرسم الذي دثرا

اقرأ أيضاً

أسدي البأس عذري الوفا

أسَديُّ البأس عُذْريُّ الوَفا خِنْدِفيُّ النَّجْر سُحْبيُّ النِّحَل طاهِرُ السَّعْي كريمُ المُلْتَقى مُخْبتُ الأخلاق عُلويُّ المَحَلْ طوْدُ حِلْمٍ…

لمية أطلال بحزوى دوائر

لِمَيَّةَ أَطلالٌ بِحُزوَى دَوائِرُ عَفَتها السَوافي بَعدَنا وَالمَواطِرُ كَأَنَّ فُؤادي هاضَ عِرفانُ رَبعِها بِهِ وَعي ساقٍ أَسلَمَتها الجَبائِرُ…

صينت بمرفعها الدواة فأصبحت

صِيْنَتْ بِمَرْفَعِهَا الدَّوَاةُ فَأَصْبَحَتْ مِنْ شَرٍّ آفَاتِ التَّبَذُّلِ سَالِمَهْ حَسُنَتْ عَلَيْهِ لِأَنَّهُ مِنْ جِنْسِهَا وَغَدَتْ لَهُ إِذْ نَاسَبَتْهُ…