الناس من محسن له صفة

التفعيلة : البحر المنسرح

الناسُ مِن مُحسِنٍ لَهُ صِفَةٌ

وَمِن مُسيءٍ يَكفيكَهُ عَمَلُه

وَالمَرءُ ما عاشَ عامِلٌ نَصِبٌ

لا يَنقَضي حِرصُهُ وَلا أَمَلُه

يَرجو أُموراً عَنهُ مُغَيَّبَةً

جَهلاً وَمِن دونِ ما رَجا أَجَلُه


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

سهوت وغرني أملي

المنشور التالي

قد أغتدي والليل ذو غياطل

اقرأ أيضاً

رحلت فغير دموعي الدرر

رَحَلَت فَغَيرُ دُموعِيَ الدُرَرُ وَلِغَيرِيَ الأَحزانُ وَالفِكَرُ لَو تَكشِفونَ نِقابَها سَبَقَت مِنكُم إِلَيَّ بِبَينِها البُشَرُ أَنا مُجمِلٌ لَكُمُ…

لذكرك ماعب الخليج يصفق

لِذِكرِكَ ماعَبَّ الخَليجُ يُصَفِّقُ وَبِاِسمِكَ ماغَنّى الحَمامُ المُطَوَّقُ وَمِن أَجلِكَ اِهتَزَّ القَضيبُ عَلى النَقا وَأَشرَقَ نُوّارُ الرُبى يَتَفَتَّقُ…