قل للغزال غزال آل مجالدِ
يا كافراً نِعمي عليه وجاحدي
أترى مصافحتي تحلّ ولا ترى
حلّاً تلمّسَ ما وراء الساعد
إن كنتَ تنظر في القياس فإنما
أيري وكفّي من أديم واحد
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
وقصرت عقلي بالهوية طالبا
وَقَصَرتُ عَقلي بِالهُوِيَّةَ طالِباً فَعادَ ضَعيفاً في المَطالِبِ هاوِيا وَكُنتُ لِرَبِّ العالَمينَ لِنُصرَةٍ فَلا تَتَعَجَّل في التَطَلُّبِ جارِيا…
هذا كتابك فيه الجهل والعنف
هَذا كِتابُكَ فيهِ الجَهلُ وَالعُنفُ قَد جاءَنا فَفَهِمنا كُلَّ ماتَصِفُ أَما تَخافُ القَوافي أَن تُزيلَكَ عَن ذاكَ المُقامِ…
وفى عروة العذري إن مت أسوة
وَفى عُروَةَ العُذريِّ إِن مِتُّ أُسوَةٌ وَعَمروِ بنِ عَجلانَ الَّذي قَتَلَت هِندُ وَبي مِثلُ ما ماتا بِهِ غَيرَ…
فقلت له الحاجات يطرحن بالفتى
فَقُلتُ لَهُ الحاجاتُ يَطرِحنَ بِالفَتى وَهَمٌّ تَعَنّاني مُعَنىً رَكائِبُه
تبا وتعسا لك يا ابن عتبه
تَبّاً وَتَعساً لَكَ يا اِبنَ عُتبَه أَسقيكَ مِن كَأَسَ المَنايا شُربَه وَلا أُبالي بَعدَ ذَلِكَ غِبَّه
شهدت بأني عبد مغناكم الذي
شَهِدتُ بِأَنّي عَبدُ مَغناكُمُ الَّذي عَلى بابِكُم أَرضى حِجابَكُمُ عَنّي فَإِن شَنَّعَ الأَعداءُ عَنّي بِضِدِّهِ فَلا تَشهَدوا إِلّا…
قد أعانتني الحمية لما
قَد أَعانَتني الحَمِيَّةُ لَمّا لَم أَجِد مِن عَشيرَتي أَعوانا لا أُحِبُّ الجَميلَ مِن سِرِّ مَولىً لَم يَدَع ماكَرِهتُهُ…
الملك بين يديك في إقباله
المُلكُ بَينَ يَدَيكَ في إِقبالِهِ عَوَّذتُ مُلكَكَ بِالنَبِيِّ وَآلِهِ حُرٌّ وَأَنتَ الحُرُّ في تاريخِهِ سَمحٌ وَأَنتَ السَمحُ في…