أَنا في حالٍ تَعالى اللَ
ه رَبّي أَيَّ حالِ
وَلَقد أَهزَلتُ حَتّى
مَحَت الشَمسُ خَيالي
التفعيلة : بحر الرمل
اقرأ أيضاً
قال الغدير لنفسه يا ليتني نهر كبير
قالَ الغَديرُ لِنَفسِهِ يا لَيتَني نَهرٌ كَبير مِثلُ الفُراتِ العَذبِ أَو كَالنيلِ ذي الفَيضِ الغَزير تَجري السَفائِنُ موقِراتٌ…
ألا ليس شيبك بالمتزع
ألا ليس شيبك بالمُتَّزَعْ فهل أنت عن غيه مرتَدِعْ وهل أنت تارك شكوى الزمان إذاً لست تشكو إلى…
هم الناس شتى في المطالب لا ترى
هُمُ الناسُ شَتّى في المَطالبِ لا تَرى أَخا همَّةٍ إِلا قَد اختارَ مَذهَبا فَمَن يَعتني بِالفِقهِ يَرأس إِذ…
يا عصمة لست منها باغيا بدلا
يا عصمةً لستُ منها باغياً بدلا يا نعمةً لست عنها باغياً حِوَلا يا ابنَ الوزيرينِ يا مَنْ لا…
أدار النوى كم دار فيك تلددي
أَدارَ النَوى كَم دارَ فيك تَلَدُّدي وَكَم عُقتِني عَن دارِ أهيَفَ أَغيدِ حَلَفتُ بِهِ لَو قَد تَعَرَّضَ دونَهُ…
كفى بالمرء عارا أن تراه
كَفى بِالمَرءِ عاراً أَن تَراهُ مِنَ الشَأنِ الرَفيعِ إِلى اِنحِطاطِ عَلى المَذمومِ مِن فِعلٍ حَريصاً عَلى الخَيراتِ مُنقَطِعَ…
وبارد يحتد منا حمقا
وَبارد يَحتَدّ مِنّا حمقا إِذا رَأَينا مِنهُ رَأياً فاسِدا يذهبُ مغتاظاً بِنا لَكنّه يَذهب حامياً وَيَأتي بارِدا
مأساة التاريخ
مدخل ذاتَ يوم وشتاءٌ قارًسٌ ينشر في الجوِّ غيومَهْ وهواءٌ باردٌ يلسع وجه الشمس والسُّحْبُ عقيمهْ وجبين الفجر…