أنا بالأهواز جار لعمر

التفعيلة : بحر الرمل

أَنا بِالأَهوازِ جارٌ لِعَمر

لِعَظيمٍ زَعَموا ضَخمَ الخَطَر

لا يَرى مِنهُ عَلَينا أَثَر

لا يَكونُ الجودُ إِلّا بِأَثَر

إِن تَكُن وَرَقُكَ عَنّا عَجِزتَ

يا أَبا حَفصفَجِدلي بِحَجَر

يَكسِرُ الجَوزَ بِهِ صِبيانُنا

وَإِذا ما حَضَرَ اللَوزُ كَسَر


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا قاضي البصرة ذا الوجه الأغر

المنشور التالي

يا خير ركب سلكوا طريقا

اقرأ أيضاً

حلت سعاد وأهلها سرفا

حَلَّت سُعادُ وَأَهلُها سَرِفا قَوماً عِدىً وَمَحَلَّةً قَذفا وَاِحتَلَّ أَهلُكِ سيفَ كاظِمَةٍ فَأَشَتَّ ذاكَ الهَجرُ وَاِختَلَفا وَكَأَنَّ سُعدى…