حُبُّكَ بَينَ الحَشا مُقيمُ
يا أَيُّها الشادِنُ الرَخيمُ
أَما وَخَدٍّ عَلاهُ وَردٌ
أَبدَعَ في طيبِهِ النَعيمُ
لَقَد تَمَكَّنتَ مِن فُؤادٍ
أَسقَمَهُ طَرفُكَ السَقيمُ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
ما ابن سليم سائرا بجياده
ما اِبنُ سُلَيمٍ سائِراً بِجِيادِهِ إِلى غارَةٍ إِلّا أَفادَكَ مَغنَما إِذا ما تَرَدّى عابِساً فادَ سَيفُهُ دِماءً وَيُعطي…
يذا الذي في الحب يلحى أما
يَذا الَّذي في الحُبِّ يَلحى أَما وَاللَهِ لَو كُلِّفتَ مِنهُ لِما كُلِّفتُ مِن حُبِّ رَخيمٍ لَما لُمتَ عَلى…
أوعية الصديد
” لا.. لا أريد..” “المرة الخمسون.. إني لا أريد..” ودفنت رأسك في المخدة يا بليد وأدرت وجهك للجدار..…
ذكرني الورد ريح إنسان
ذَكَّرَني الوَردُ ريحَ إِنسانِ أَذكُرُهُ عِندَ كُلِّ رَيحانِ إِن فاحَ لَم أَملِكِ البُكا فَإِذا ما اِهتَزَّ قامَ النَديمُ…
لأية لبسة خلع الخلاعه
لأيّةِ لبسة خلعَ الخلاعَهْ وكان عَصى العذول فلِمْ أطاعَهْ تلثمَّ كالغمامة أعجبته فشام خلالها برقاً فَراعهْ وغالى في…
لعمرك ما زوج الفتاة بحازم
لَعُمرُكَ ما زَوجُ الفَتاةِ بِحازِم إِذا ما النَدامى في مَحَلَّتِهِ غَنَّوا أَتى بَيتَهُ بِالراحِ وَالشُربِ لاهِياً فَإِمّا رَنوا…
وصفتك فإبتهجت وقلت خيرا
وَصَفتُكَ فَإِبتَهَجتَ وَقُلتَ خَيراً لِتُجزِيَني فَأَدرَكَني اِبتِهاجي إِذا كانَ التَقارُضُ مِن مُحالٍ فَأَحسَنُ مِن تَمادُحِنا التَهاجي
أتذكر دون الجزع بالخيف أربعا
أتَذْكُرُ دون الجزع بالخَيْف أربُعا ولعْت بها والصّبّ لا زال مولعا تُعاورها صرف الزَّمان فأصبَحتْ معالمها بعد الأَوانس…