رِقَّ لَهُ إِن كُنتَ مَولاهُ
وَاِرحَم فَقَد أَشمَتَّ أَعداهُ
وَيلٌ لَهُ إِن دامَ هَذا بِهِ
مِن حُرَقٍ تُقلِقُ أَحشاهُ
يا غُصنَ بانٍ ناعِمٍ قَدُّهُ
فَوقَ نَقاً يَهتَزُّ أَعلاهُ
مَنَعتَ عَينَيَّ لَذيذَ الكَرى
أَحسِن كَما حَسَّنَكَ اللَهُ
رِقَّ لَهُ إِن كُنتَ مَولاهُ
وَاِرحَم فَقَد أَشمَتَّ أَعداهُ
وَيلٌ لَهُ إِن دامَ هَذا بِهِ
مِن حُرَقٍ تُقلِقُ أَحشاهُ
يا غُصنَ بانٍ ناعِمٍ قَدُّهُ
فَوقَ نَقاً يَهتَزُّ أَعلاهُ
مَنَعتَ عَينَيَّ لَذيذَ الكَرى
أَحسِن كَما حَسَّنَكَ اللَهُ