تَعَلَّم يَقيناً أَنَنّي لَكَ ماقِتٌ
وَلي شيمَةٌ تَعتابُها وَتَذيمُها
وَكُنتُ وَلَكنّي امرُؤٌ في خَليقَتي
بَذاءٌ لِمَن يَرضى بِها وَيَلومُها
شَنِئتُ مِنَ الصُحبان مَن لَستُ زائِلاً
أُعالِجُ مِنهُ عَوجَةً لا أُقَيمُها
تَعَلَّم يَقيناً أَنَنّي لَكَ ماقِتٌ
وَلي شيمَةٌ تَعتابُها وَتَذيمُها
وَكُنتُ وَلَكنّي امرُؤٌ في خَليقَتي
بَذاءٌ لِمَن يَرضى بِها وَيَلومُها
شَنِئتُ مِنَ الصُحبان مَن لَستُ زائِلاً
أُعالِجُ مِنهُ عَوجَةً لا أُقَيمُها