أَميرَ المؤمِنينَ جُزيتَ خَيراً
أَرِحنا مِن قُباعِ بَني المُغيرَه
بَلَوناهُ وَلُمناهُ فَأَعيا
عَلَينا ما يُمِرُّ لَنا مَريرَه
عَلى أَنَّ الفَتى نِكحٌ أَكولٌ
وَمِسهابٌ مَذاهِبُهُ كَثيرَه
كَأَنّا حينَ جِئناهُ أَطَفنا
بِضَبعانٍ تَوَرَّطُ في حَظيرَه