اللَهُ أَكبرُ هَذا الريمُ روميُّ
أَم أَحورٌ عادَنا مِن عَدن حُورِيُّ
مُوَحَّدُ الذاتِ لا تُحصى مَحاسِنُهُ
بالطَرفِ مُبتذلٌ بِالسَيفِ مَحمِي
سَناهُ وَالشَعرُ وَالهادي وَقامتُهُ
صُبحٌ وَلَيلٌ وَبِلّورٌ وَخِطّي
اللَهُ أَكبرُ هَذا الريمُ روميُّ
أَم أَحورٌ عادَنا مِن عَدن حُورِيُّ
مُوَحَّدُ الذاتِ لا تُحصى مَحاسِنُهُ
بالطَرفِ مُبتذلٌ بِالسَيفِ مَحمِي
سَناهُ وَالشَعرُ وَالهادي وَقامتُهُ
صُبحٌ وَلَيلٌ وَبِلّورٌ وَخِطّي