وَلما رآهُ الدَهرُ مَلكاً مُعَظَّماً
رَماهُ بِأَمرٍ فَاتَّقاهُ بِأَنفِهِ
وَلو غَيرُهُ يُرمى بِما كانَ قَد رَمى
لَولّى سَريعاً وَاتقاهُ بِرِدفِهِ
كَذا الباسلُ الضِرغامُ في الحَربِ إِنَّما
يُصابُ بِوَجهٍ لا يُصابُ بِخَلفِهِ
وَلما رآهُ الدَهرُ مَلكاً مُعَظَّماً
رَماهُ بِأَمرٍ فَاتَّقاهُ بِأَنفِهِ
وَلو غَيرُهُ يُرمى بِما كانَ قَد رَمى
لَولّى سَريعاً وَاتقاهُ بِرِدفِهِ
كَذا الباسلُ الضِرغامُ في الحَربِ إِنَّما
يُصابُ بِوَجهٍ لا يُصابُ بِخَلفِهِ