لَئِن غَرَّني مِمّا تَسَربَلتَ رَنَقُ
وَجِئتُكَ مَلهوفاً فَضَجَّعتَ في أَمري
فَرُبَّ طَريقٍ يَركَبُ المَرءُ سَهلَهُ
فَيَخرُجُهُ مِنها إِلى شَرِّ ما وَعرِ
فَلا يَفرَحَن بِالبَرقِ عِندَ وَميضِهِ
أَخو ظَمَإٍ حَتّى يَرى غُرَّةَ القَطرِ
لَئِن غَرَّني مِمّا تَسَربَلتَ رَنَقُ
وَجِئتُكَ مَلهوفاً فَضَجَّعتَ في أَمري
فَرُبَّ طَريقٍ يَركَبُ المَرءُ سَهلَهُ
فَيَخرُجُهُ مِنها إِلى شَرِّ ما وَعرِ
فَلا يَفرَحَن بِالبَرقِ عِندَ وَميضِهِ
أَخو ظَمَإٍ حَتّى يَرى غُرَّةَ القَطرِ