إنَّ صواعِقَ تَنْقَضُّ ،
الساعةَ ، من صوبِ الغَيبْ
آتيةٌ تبحثُ عن ( رأسِ المالِ )
لِتُشعِلَ فيهِ الشَيبْ !
لا ريبَ ستجعلُ من هذا النِفْطِ ضِياءْ
في ليل جميع الشرفاءْ
وتُصيِّرهُ مَحْرَقةً لملوكِ العَيب ْ
إنَّ الساعةَ آتيةٌ لا ريبْ !
اقرأ أيضاً
سيدي والذي يقيك ومن السوء
سيدي والذي يقيك ومن السو ء يميناً من أوكد الأيمان لا جحدت النعمى لأكفر إحسا نك عندي يا…
لأي حبيب يحسن الرأي والود
لِأَيِّ حَبيبٍ يُحسُنُ الرَأيُ وَالوُدُّ وَأَكثَرُ هَذا الناسِ لَيسَ لَهُم عَهدُ أُريدُ مِنَ الأَيّامِ ما لا يَضُرُّه فَهَل…
محمد تفد نفسك كل نفس
مُحَمَّد تَفدِ نَفسَكَ كُلُّ نَفسٍ إِذا ما خِفتَ مِن شَيءٍ تَبالا
من أين من أين يا ابتدائي
من أين من أين يا ابتدائي ثم إلى أين يا انتهائي أمن فناء إلى وجود ومن وجود إلى…
من آل يارد في هذا الضريح فتى
من آلِ يارَدَ في هذا الضَّريحِ فتىً قد كانَ في دارِهِ روحاً ورَيحانا سقاهُ داعي المنايا مِن مَوارِدِهِ…
أتيحت لداء في الفؤاد عضال
أُتيحَتْ لِداءٍ في الفؤادِ عُضالِ رُباً بالظِّباءِ العاطِلاتِ حَوالِ تُذيلُ دُموعَ العَيْنِ وهْيَ مَصونَةٌ وأُرْخِصُها في الحُبِّ وهْيَ…
وسائل نهاوندا بنا كيف وقعنا
وَسائِل نَهاوَندا بِنا كَيفَ وَقعُنا وَقَد أَثخَنَتها في الحُروبِ النَوائِبُ