قالَ: القراءةُ أوّلاً..
ثُمَّ الكتابَهْ.
قُلتُ : الرَّقابةُ ثالِثاً
ثُمَّ الرَّقابةُ تاسعاً
ثُمَّ الرَّقابهْ.
ثُمَّ المُثولُ لَدى النيابَهْ
ثُمَّ الحُلولُ لَدى العِصابَهْ
ثُمَّ الحُصولُ على الإصابَهْ
ثُمَّ الوصولُ إلى الإجابَهْ
ثُمَّ الدُّخولُ إلى الغَيابَهْ.
ثُمَّ الحِبالُ
أو الرَّصاصُ
أو السُّمومُ
أو الإذابَهْ!
إقرأْ على العَرَبيِّ (فاتحةَ الكتابِ) وَبَعْدَها..
إنْ شاءَ.. فَلْيَفتَحْ كِتابَهْ !
اقرأ أيضاً
كفى الدين عزا ما قضاه لك الدهر
كَفى الدينَ عِزّاً ما قَضاهُ لَكَ الدَهرُ فَمَن كانَ ذا نَذرٍ فَقَد وَجَبَ النَذرُ لَقَد ظَلَّلَت هَذي البِلادُ…
وقائلة بالنصح لم لا تزوج
وقائلةٍ بالنُّصْح لمْ لا تَزوَّجُ فقلت لها غيري إلى القَرْنِ أحوجُ كَشَيْخٍ رأيناه تزوَّج آنِفاً فأمسى وما داناه…
لو أنصف الدّهر
سَقى اللهُ عَهْدَ هَوانا وذاكَ الزّمانَ الزّمانا…. وأوَّلَ ليلٍ بـِغَمرٍ الحنانِ احتوى شوقَنا وَطوانا… فخِلنا بأنَّ ليـالي الهـَوى…
إستنبط العرب لفظا وانبرى نبط
إِستَنبَطَ العُربُ لَفظاً وَاِنبَرى نَبَطٌ يُخاطِبونَكَ مِن أَفواهِ أَعرابِ كَلَّمتُ بِاللَحنِ أَهلَ اللَحنِ أَنفُسَهُم لِأَنَّ عَيبِيَ عِندَ القَومِ…
اللحن الحزين
أسى الألحان أم هذا ؟ أسـاك يسيل في اللحن ؟ وإلا هذهِ نفسي تهيم بعـالم الحزن فتوحي النفسَ…
إذا ما جيوش القر جاءت فرم لها
إذا ما جيوشُ القُرِّ جاءتْ فَرُمْ لها كمينا بأضعاف اللِّباس المحدَّد ولا تُبعِد الكانونَ عنك فإنه لأَمْنَعُها دِرْعا…
وإن عدت لها يوما
وإنْ عُدتْ لَها يَوماً فَسجّانِيَ سَجّاني ولِلْمَوتِ الوحي الأح مَر القانئ ألقاني
القميص الأبيض
1 هم يكتبون .. كأنهم لا يكتبون . ويعاصرون سقوط تاريخٍ .. وهم مثل الدجاج مجلدون .. ويسافرون…