وَإِن تَكُ مِن سَعدِ العَشيرَةِ تَلقَني
إِلى الفَرعِ مِن قَيسِ بنِ عَيلانَ مَولِدي
إِلى مُضَرَ الحَمراءِ تَنمي جُدودُنا
وَأَحسابُنا وَمَجدُنا غَيرُ قُعدَدِ
فَسائِل بِنا عُليا رَبيعَةَ إِنَّها
أَخونا وَإِن نَقصَر عَنِ المَجدِ نَزدَدِ
وَإِن أَدعُ يَوماً في قُضاعَةَ تَأتِني
شَآبيبُ بَحرٍ ذي غَوارِبَ مُزبِدِ
وَعَكُّ بنُ عَدنانَ الَّذينَ تَلاعَبوا
بِغَسّانَ حَتّى طُرِّدوا كُلَّ مَطرَدِ