وَذابَ لُعابُ الشَمسِ فيهِ وَأُزِّرَت
بِهِ قامِساتٌ مِن رِعانٍ وَحزوَرٍ
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
ومخطوفة الخصر لما بدت
وَمَخْطوفَةِ الخَصْرِ لَمَّا بَدَتْ لدى الليْلِ عايَنْتُ سَهْماً يُضِي تُعاقِبُ مِنْ نَفْسِها نَفْسَها فَتَقْضي الأُمورَ كَما تَنْقَضي وتَمْرَضُ…
وعسكري كلما رمته
وعسكريٍّ كلما رُمتُه جرّد لي حُبَّ مُلاحاتِه آراءُ قلبي منه خفّاقةٌ كأنها من بعضِ راياتِه عُلِّقتُه بدراً ولكنّهُ…
نظرت وكم من نظرة تلد الردى
نَظَرتُ وَكَم مِن نَظرَةٍ تَلِدُ الرَّدى إِلى رَشأٍ بالأَجرَعَينِ كَحيلِ تَناوَلَ أَفنانَ الأَراكَةِ واِرتَدى بِظِلٍّ طَوَتهُ الشَّمسُ عَنهُ…
نادت ذوابله في كفه عجبا
نادت ذوابلهُ في كفهِ عجباً أين الألى حسدوا أين الذي بغضا ليثٌ على ضامرٍ كالنجم غرتهُ والريح هبتهُ…
لأبي بكر كلام واحد لا يتعدى
لأبي بكر كلامٌ واحدٌ لا يتعدَّى ضرب اللّه عليه دون لفظ الخلق حدَّا بعضُه أشركتُ باللـ ـه وأُعْطِي…
قل للمكنى باسمِ خير الورى
قلْ للمكنَّى باسمِ خيرِ الورى صلَّى عليهِ ربُّنا والملَكْ يا حسنَ المرأى وما تحته بالحقّ لا بالمنظرِ المُؤتَفَكْ…
حتى أنت
وتبقى تناشدني كي أبوح لماذا بعينيّ يغفو الوجود وذاك الشرود تراه ارتعاشة حبّ كبير؟ وينتحر اللحن في أضلعي…
لمن الحمول بجدة تسري
لمَنِ الحُمولُ بجدّةٍ تسري يدرينَ مَن حملَتْ ولا يَدْري في الآلِ طافيةٌ وراسيةٌ سيرَ السفينِ بلجّةِ البَحرِ فعليكَ…