يَأبى فَوارِسُ لا تَعرى صَواهِلُها
أَن يَقبَلوا الحُسنَ مِن مَلكٍ وَإِن عَظُما
لا وَالسُيوفُ بِأَيدينا مُجَرَّدَةً
لا كانَ مِنّا غَداةَ الرَوعِ مُنهَزِما
يَأبى فَوارِسُ لا تَعرى صَواهِلُها
أَن يَقبَلوا الحُسنَ مِن مَلكٍ وَإِن عَظُما
لا وَالسُيوفُ بِأَيدينا مُجَرَّدَةً
لا كانَ مِنّا غَداةَ الرَوعِ مُنهَزِما