وَما رَوضَةٌ مِن رَوضِ حَقلٍ تَمَتَّعَت
عَراراً وَطُبّاقاً وَبَقلاً تَوَائِما
اقرأ أيضاً
برقية عاجلة إلى صفي الدين الحلي
سلوا بيوت الغواني عن مخازينا واستشهدوا الغرب هل خاب الرجا فينا سود صنائعنا ، بيض بيارقنا خضر موائدنا…
وزق صريع قطيع اليدين
وَزِقٍ صَرِيعٍ قَطِيعِ الْيَدَيْنِ قَتَلْناهُ وَلَمْ نَبْكِهِ سَفَكْتُ دَماً مِنْهُ لَمْ يُؤْذِهِ وكانَ لِي الحَظُّ فِي سَفْكِهِ مَعِي…
إذا سنة بكى تشرين فيها
إِذا سَنَةٌ بَكى تَشرينُ فيها وَساعَدَهُ بِدَمعَتِهِ أَذارُ فَرودي حَيثُ شِئتِ بِغَيرِ أَزلٍ وَلَيسَ عَلَيكِ مِن جَدبٍ حِذارُ…
ولو أسقيتهم عسلا مصفى
وَلَو أَسقَيتَهُم عَسَلاً مُصَفّى بِماءِ النيلِ أَو ماءِ الفُراتِ لَقالوا إِنَّهُ مِلحٌ أُجاجٌ أَرادَ بِهِ لَنا إِحدى الهَناتِ
محاسن غرفة الأفراح لاحت
محاسن غرفة الأفراح لاحت فاشرق وجهها السامي بدورا أدام الواهب المنان أرّخ لساكنها السعادة والسرورا
ألا أبلغا عمرا على نأي داره
أَلا أَبلِغا عَمراً عَلى نَأيِ دارِهِ فَقَد قُلتَ قَولاً جائِراً غَيرَ مُهتَدِ أَتُهدي الهِجاءَ لِامرِىءٍ غَيرِ مُفحَمٍ وَتُهدي…
متى كان المنازل بالوحيد
مَتى كانَ المَنازِلُ بِالوَحيدِ طُلولٌ مِثلُ حاشِيَةِ البُرودِ لَيالِيَ حَبلُ وَصلِكُمُ جَديدٌ وَما تُبقي اللَيالي مِن جَديدِ أَحَقٌّ…
لقد عاشرتنا فلبثت فينا
لَقَد عاشَرتَنا فَلَبِثتَ فينا مِثالاً لِلنَزاهَةِ وَالكَمالِ بِحِلمٍ كانَ مَحمودَ المَزايا وَعَدلٍ كانَ مَمدودَ الظِلالِ فَإِن كُنتَ اِعتَزَلتَ…