تَقولُ وَقَد ظَلِلتُ بِعَوفِ سَوءٍ
لَقَد أَمسَيتَ مُنتَفِخَ الضُلوعِ
وَذَلِكَ مِن جَناتي كُلَّ يَومٍ
مِنَ الذُبَحِ المُقَشَّرِ وَالفُروعِ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
رماك الله من بغل
رَماكَ اللَهُ مِن بَغلِ بِمَشحوذٍ مِنَ النَبلِ أَما تُبلِغُني أَهلَكَ أَو تُبلِغُني أَهلي أَكُلَّ الدَهرِ مُرَكوبٌ مِنَ النَكباءِ…
أباح أبو مروان حر نسائه
أباح أبو مروان حر نسائه ليبلغ ما يهوى من الرشأ الفرد فعاتبته الديوث في قبح فعله فأنشدني إنشاد…
فقالوا أين مسكنها ومن هي
فَقالوا أَينَ مَسكَنُها وَمَن هِيَ فَقُلتُ الشَمسُ مَسكَنُها السَماءُ فَقالوا مَن رَأَيتَ أَحَبَّ شَمساً فَقُلتُ عَلَيَّ قَد نَزَلَ…
الضيف
أتركي آثارنا شاهدةً بالفناجين ِ وأعقابِ السجائرْ أتركي قهوتنا باردة ً تشربُ الساعاتُ منها والخواطرْ واحسبي كم مرَّ…
ثغر كما يعشق الفنان بسام
ثغرٌ كما يعشقُ الفنَّانُ بسَّامُ لكَ النعيمُ أخي موسى وإنعامُ إِن كان عندكَ إِلهامٌ نتوقُ له فما لنا…
ولما التقينا والمعالي مضيئة
ولمَّا التقينا والمَعالي مُضيئَةٌ تألَّقُ عن وجهِ الأغَرِّ الحُلاحِل تَوهَّمْتُ أنِّي لاهْتِزازٍ ونشوةٍ حسَوْتُ رحيقاً من سُلافةِ بابلِ…
تؤنسني الوحدة في خلوتي
تُؤنِسُني الوَحدَةُ في خَلوَتي وَهَذِهِ مِن صِفَةِ العالِمِ مَن يَكُ بِالعالَمِ مُستَأنِساً فَإِنَّني مِنِّيَ في عالَمِ
ثوى الشيخ أنطون البريدي نازلا
ثَوَى الشَيخُ أَنطون البريديِّ نازِلاً ضَريحاً سَقاهُ اللَّهُ رَحمَتَهُ تَتَرى كَريمٌ بَكاهُ السَيفُ وَالضَيفُ وَالقِرى وَناحَ عَلَيهِ الفَضلُ…