هَبَطْنَ مُناخاً يَنْتَطِحْنَ بهِ
أحلّهُنَّ سَناماً عافِياً جُشَمُ
تَرْعاهُ إنْ خافَ أقوامٌ وإنْ أمِنوا
وفي القبائلِ عنهُ غيرنا لزمُ
اقرأ أيضاً
ولقد دخلت الحي يخشى أهله
وَلَقَد دَخَلتُ الحَيَّ يُخشى أَهلُهُ بَعدَ الهُدوءِ وَبَعدَما سَقَطَ النَدى فَوَجَدتُ فيهِ حُرَّةً قَد زُيِّنَت بِالحَليِ تَحسَبُهُ بِها…
لم ألق مستكبرا إلا تحول لي
لم ألْقَ مُستكْبراً إِلاَّ تحولَّ لي عند اللِّقاءِ لهُ الكِبْرُ الذي فيه ولا حَلا لي من الدُّنيا ولَذَّتِها…
يا ابن الخلائف من مروان أنجبك
يا ابن الخلائف من مروان أنجبك ال بيض الجهاضيم والغر اللهاميم سخرت للحنش المرجوم ذا جششٍ كل البريةِ…
أيها الطارق الذي قد عناني
أَيُّها الطارِقُ الَّذي قَد عَناني بَعدَما نامَ سامِرُ الرُكبانِ زارَ مِن نازِحٍ بِغَيرِ دَليلٍ يَتَخَطّى إِلَيَّ حَتّى أَتاني
يا نفس عدي عن الزلات وارتدعي
يا نفس عدي عن الزلات وارتدعي واخلصي واتركي الشهوات وارتجعي إلى متى أنتِ في العصيان رافلة ولم تنوبي…
ألا اسلمي اليوم ذات الطوق والعاج
أَلا اِسلَمي اليَومَ ذاتَ الطَوقِ وَالعاجِ وَالدَلِّ وَالنَظَرِ المَستَأنِسِ الساجي وَالواضِحِ الغُرِّ مَصقولٍ عَوارِضُهُ وَالفاحِمِ الرَجِلِ المُستَورِدِ الداجي…
أنت في حل فزدني سقما
أَنتَ في حِلٍّ فَزِدني سَقَما أَفنِ صَبري وَاِجعَلِ الدَمعَ دَما وَاِرضَ لي المَوتَ بِهَجرَيكَ فَإِن لَم أَمُت شَوقاً…
اللورد قال صراحة
اللورد قال صراحة زغلولنا سنجربه ونزقه ونسوسه ونحبه ونقربه فإذا تكامل ريشه وبدا هناك تقلبه ومشى كسائر قومه…