كَأَنَّ الخالَ في وَجَناتِ موسى
سَوادُ العَتبِ في نورِ الوِدادِ
وَخَطَّ بِصَدغِهِ لِلحُسنِ واواً
فَنَقَّطَ خَدَّهُ بَعضُ المِدادِ
لَواحِظُهُ مُحَيَّرَةٌ وَلَكِن
بِها اِهتَدَتِ الشُجونُ إِلى فُؤادي
كَأَنَّ الخالَ في وَجَناتِ موسى
سَوادُ العَتبِ في نورِ الوِدادِ
وَخَطَّ بِصَدغِهِ لِلحُسنِ واواً
فَنَقَّطَ خَدَّهُ بَعضُ المِدادِ
لَواحِظُهُ مُحَيَّرَةٌ وَلَكِن
بِها اِهتَدَتِ الشُجونُ إِلى فُؤادي