إنَّ الدَّقِيقَ وَلَعقَهُ
لَمِنَ السَّكِينَهِ وَألوَقَار
لِلَّه دَرُّكَ قَاضِياً
قَد جَاءَ فِي مِسلاَحِ فَار
لَعَقَ الهَرِيسَةَ جَاهِداً
وَاللَّيلُ مَسدُول الإزَار
وَأتَى لِمَجلِسِ حُكمهِ
وَعَلَيهِ أثَارُ الغُبَار
شَهِدَت على تَركِ الوُضُو
ءِ وَكَانَ عَاراً أيَّ عَار