وَثِقتُ بِسَعدٍ فَما أَفلَحَت
أَمانَةُ سَعدٍ وَلا خَونُهُ
وَقَد بَزَّ أَدهَمَهُ لَونُهُ
فَراحَ سَواءً وَبِرذَونُهُ
وَكَيفَ سُكوني إِلى غَيبِهِ
وَلَونُ يَدي عِندَهُ لَونُهُ
وَثِقتُ بِسَعدٍ فَما أَفلَحَت
أَمانَةُ سَعدٍ وَلا خَونُهُ
وَقَد بَزَّ أَدهَمَهُ لَونُهُ
فَراحَ سَواءً وَبِرذَونُهُ
وَكَيفَ سُكوني إِلى غَيبِهِ
وَلَونُ يَدي عِندَهُ لَونُهُ