أصلح أبا صالح يا رب إن له

التفعيلة : البحر البسيط

أَصلِح أَبا صالِحٍ يا رَبِّ إِنَّ لَهُ

نِهايَةَ الوَصفِ مِن ظُلمٍ وَعُدوانِ

بِتنا بِقُطرُبُّلٍ تَجري الكُؤوسَ لَنا

مِن فائِضٍ في يَدِ الساقي وَمَلآنِ

ثُمَّ اِفتَرَقنا عَلى سُخطٍ وَمَعتَبَةٍ

وَكَيفَ يَتَّفِقُ اللوطِيُّ وَالزاني

نِهايَةَ الوَصفِ مِن ظُلمٍ وَعُدوانِ

بِتنا بِقُطرُبُّلٍ تَجري الكُؤوسَ لَنا

مِن فائِضٍ في يَدِ الساقي وَمَلآنِ

ثُمَّ اِفتَرَقنا عَلى سُخطٍ وَمَعتَبَةٍ

وَكَيفَ يَتَّفِقُ اللوطِيُّ وَالزاني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

نفسي فداؤك أيها الغضبان

المنشور التالي

سلام أيها الملك اليماني

اقرأ أيضاً

لما تراءت راية الربيع

لَمّا تَراءَت رايَةُ الرَبيعِ وَاِنهَزَمَت عَساكِرُ الصَقيعِ فَالماءُ في مُضاعَفِ الدُروعِ وَالنورُ كَالأَسِنَّةِ الشُروعِ قَد هَزَّ مِن أَغصانِهِ…