سطا فما يأمنه خله

التفعيلة : البحر السريع

سَطا فَما يَأمُنُهُ خِلُّهُ

أَحوى سَقيمُ الطَرفِ مُعتَلُّهُ

أَبدى ثَناياهُ فَقُلنا لَهُ

أَوَرَقُ النَرجِسِ أَم طَلُّهُ

وَجنَتُهُ حَمراءُ مَصقولَةٌ

وَجِسمُهُ مِن بَرَدٍ كُلُّهُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما كسبنا من أحمد بن علي

المنشور التالي

أكثرت في لوم المحب فأقلل

اقرأ أيضاً

يطول العشاء الأخير

يَطُولُ العَشَاءُ الأُخِيرُ، تَطُولُ وَصَايَا العَشَاءِ الأَخِيرْ أَبَانَا الذِي مَعَنَا! كُنْ رَحِيماً بِنَا, وانْتَظِرْنَا، قَلِيلاً, أَبَانَا! وَلاَ تُبْعِدِ…

نمت بما تحنو عليه ضلوعه

نَمَّتْ بِمَا تَحْنُو عَلَيْهِ ضُلُوعُهُ أَسْقامُهُ وَشُجونُه وَدُمُوعُهُ جَلَبَتْ نَواظِرهُ لِمُهْجَتِهِ أَسىً وَجَوىً يَذُوبُ بِبَعْضِهِ مَجْموعُهُ مُغْرىً بِوَسْنَانِ…