جعلت فداك لي خبر طريف

التفعيلة : البحر الوافر

جُعِلتَ فِداكَ لي خَبَرٌ طَريفٌ

وَأَنتَ بِكُلِّ مَكرُمَةٍ خَبيرُ

غَداةَ النَحرِ يَنحَرُ كُلُّ قَومٍ

وَلا شاةٌ لَدَيَّ وَلا بَعيرُ

بَلى عِندي حِمارٌ لي فَقُل لي

أَتَقبَلُ مِن مُضَحّيها الحَميرُ

لَئِن لَم تَفدِهِ تَفديكَ نَفسي

بِذَبحٍ فَهوَ في غَدِهِ نَحيرُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

النفس من فقدها حرى مولهة

المنشور التالي

لله در أبي عمارة

اقرأ أيضاً

نسيتني حوادث الأيام

نَسِيَتني حَوادِثُ الأَيّامِ وَصَفَت عيشَتي وَقَلَّ اِهتِمامي أَقطَعُ الدَهرَ بِالنَدامى الكِرامِ وَرُكوبِ الهَوى وَشُربِ المُدامِ وَغَزالٍ يَسبي النُفوسَ…

هندسة

– ارسُمْ لنا مُثلَّثاً مُستوياً مُربَْعاً أضلاعُهُ دائرةٌ بَشكْلِ مُستطيلْ. – الرَّسْمُ مُستحيلْ! – لا مُستحيلَ مُطلقاً.. فهكذا…