يا مُستَرِدّاً قَليلَ نائِلِهِ
أَكُلُّ هَذا حِرصاً عَلى العَشرَه
ظَنَنتَ فيها الغِنى فَتَأخُذَها
مِن شاعِرٍ أَم حَسِبتَها كَمَرَه
دونَكَها إِنَّها مُصَرَّفَةٌ
عَقارِباً في البِلادِ مُنتَشِرَه
جادَ لَنا مِن غُلامَهُ أَبَداً
يَغرِسُ في جانِبِ إِستِهِ جَزَرَه