وَأَغَنَّ يَلعَبُ بِالهُمومِ كَما غَدَت
أَرماحُ قَومي بِالعُداة لَواعِبا
ذي نَغمَةٍ يَسبي القُلوبَ بِها رَشا
مِن عِندِ رضوانٍ أَتانا هارِبا
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
ظننا الذي نادى محقا بموته
ظَنَنَّا الَّذِي نادى مُحِقَّا بمَوْتِهِ لِعُظْمِ الَّذِي أَنْحَى منَ الرزءِ كاذِبَا وخلْنا الصَّباحَ الطلقَ لَيْلاً وإِنَّما حَبَطْنا خُداريَّا…
وقالوا يا جميل أتى أخوها
وَقالوا يا جَميلُ أَتى أَخوها فَقُلتُ أَتى الحَبيبُ أَخو الحَبيبِ أُحِبُّكَ أَن نَزَلتَ جِبالَ حِسمى وَأَن ناسَبتَ بَثنَةَ…
إن وجها كالبدر في الإشراق
إِنَّ وَجهاً كَالبَدرِ في الإِشراقِ يُلحِقُ السائِحينَ بِالعُشَّاقِ زانَهُ شَينُ غَيرِهِ جُدَرِيٌّ سِحرُهُ مثلُ سِحرِ تِلكَ المآقي فَكأَنَّ…
أفدي الذي بلحاظه وجبينه
أفدي الذي بلحاظه وجبينه فتن الظبا والبدر عند تمامه سبحان من جعل المحاسن كلها فيه وعذبني بلين قوامه…
أطاعن خيلا من فوارسها الدهر
أُطاعِنُ خَيلاً مِن فَوارِسِها الدَهرُ وَحيداً وَما قَولي كَذا وَمَعي الصَبرُ وَأَشجَعُ مِنّي كُلَّ يَومٍ سَلامَتي وَما ثَبَتَت…
لله إبراهيم من منشد
للَه إبراهيم من منشدٍ يهيج القلب بألحان شكرنا أصوات نغيماته سمعاً فنستغني عن ألحانِ
ومستحسن في كل حال دلالها
ومُستَحسَنٍ في كلّ حالٍ دلالها كبيرٌ هواها وهيَ في صِغَرِ السنِّ تُراعي بعينٍ تغمزُ الناسَ في الهوى وتقرأُ…
هنالك عرس
هنالك عُرْسٌ علي بُعْدِ بيتين منا، فلا تُغْلِقُوا البابَ… لا تحجبوا نزوةَ الفَرَح الشاذِّ عنا. فإن ذبلت وردةٌ…