أقول لمن يسائل عن محلي

التفعيلة : البحر الوافر

أقُولُ لِمن يُسَائِلُ عَن مَحَلِّي

تَقَدَّم وَامشِ مِن خَلفِ السَّوارِي

وَمُرَّ فَحَيثُ مَا تَلقَى حِكَاكاً

بِسُرمِكَ لاَ تَعَدَّ فَثَمَّ دَارِي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن قصرت عن غرض رمية

المنشور التالي

سررت بليل كالحداد لبسته

اقرأ أيضاً

كأن المضلعات علون سلمى

كَأَنَّ المُضلِعاتِ عَلَونَ سَلمى فَصُبنَ عَلى البَواذِخِ مِن ذُراها أَصابوا في العَشيرَةِ ما أَصابوا فَأَرضَوها وَحَظُّهُمُ رِضاها تَضَمَّنَها…