أقول لمن يسائل عن محلي

التفعيلة : البحر الوافر

أقُولُ لِمن يُسَائِلُ عَن مَحَلِّي

تَقَدَّم وَامشِ مِن خَلفِ السَّوارِي

وَمُرَّ فَحَيثُ مَا تَلقَى حِكَاكاً

بِسُرمِكَ لاَ تَعَدَّ فَثَمَّ دَارِي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن قصرت عن غرض رمية

المنشور التالي

سررت بليل كالحداد لبسته

اقرأ أيضاً

وطني ..

أحب التسكع والبطالة ومقاهي الرصيف ولكنني أحب الرصيف أكثر ….. أحب النظافة والاستحمام والعتبات الصقيلة وورق الجدران ولكني…