اشتَرَى حَنجَراً لِقَت
لي وَمَا ذَاكَ يَجمُل
كَيفَ يَمشِي بِخَنجرٍ
مَن بِعَينَيهِ يَقتُل
اقرأ أيضاً
ما يفيق الكتاب من ظلم إبراهيم
ما يُفيق الكتّابُ من ظلم إبرا هيمَ يوماً ولا محاباةِ عمرِو نَحلوا ذا واواً وبزوا أخاه ألفاً منه…
وما كان هذا الشوق إلا لجاجة
وَما كانَ هذا الشَوقُ إِلا لجاجَةً عَلَيكَ وَجَرَّتهُ إِلَيكَ المَقادِرُ تُخَبِّرُ والرَحمَنِ أَن لَستَ زائِراً ديارَ المَلا ما…
فإن تكتسي يا دار تربا من الصبا
فَإِن تَكتَسي يا دارُ تُرباً مِنَ الصِبا فَلا تَلبَسي مِن أَدمُعي غَيرَ مُعلِمِ مَتى تُكتَمُ الأَشواقُ ما بَينَ…
هو الطود المنيف وكل خطب
هو الطَّوْدُ المُنيف وكلُّ خطْبٍ يَروعُ سِواهُ ريحٌ بلْ نَسيمُ يزيدُ وَقارَهُ طيشُ اللَّيالي وتُكْثِرُ منْ كياسَتِهِ الهُمومُ…
بديت بذكر الحبيب
بَديتْ بِذِكرِ الحبيبْ وهِمْتُ وعيشي يطيبْ وبحتو بسرٍ عجيبْ لمَّا دارَ الكاسْ ما بيْنَ الجُلاَّسْ أحْيَتْهُم الأنفاسْ عنهُم…
ألم يكن أشد قوم رحضا
أَلَم يَكُن أَشَدَّ قَومٍ رَحضا سَرّاءَهُم وَالأَخبثينَ رَكضَا إِذ رَكَضُوا وَالأَضعَفينَ قَبضا حينَ أَطالُوا في الأُمورِ المَخضا ثُمَّ…
يا من هم دلوا على
يا مَن هُم دَلّوا عَلى مَعنى الغَرامِ قَلبي بِكُم عَرَفتُ الحُبَّ ما عَرَفتُكُم بِالحُبِّ
قد وضع الكف على خده
قَد وَضَع الكَفَّ عَلى خَدِّهِ مُفَكِّراً مِن غَيرِ أَشجانِ كَأَنَّما يَستُرُ عَن ناظِري بنانُهُ وَرداً بِسَوسانِ كَأَنَّما أَطرافُهُ…