أَلَم تَرَني نادَيتُ سَلماً وَدونَهُ
مِنَ الأَرضِ ما يُنضي البِغالَ النَواجِيا
فَقُلتُ لَهُ هَب لي اِبنَ أُمّي فَلا أَرى
عَلى الدَهرِ يا سَلمَ المَكارِمِ باقِيا
فَقالَ نَعَم خُذهُ فَما أَقبَلَت بِهِ
يَمينِيَ حَتّى أَصرَخَتها شِمالِيا
أَلَم تَرَني نادَيتُ سَلماً وَدونَهُ
مِنَ الأَرضِ ما يُنضي البِغالَ النَواجِيا
فَقُلتُ لَهُ هَب لي اِبنَ أُمّي فَلا أَرى
عَلى الدَهرِ يا سَلمَ المَكارِمِ باقِيا
فَقالَ نَعَم خُذهُ فَما أَقبَلَت بِهِ
يَمينِيَ حَتّى أَصرَخَتها شِمالِيا