إِمّا دَخَلتُ الدارَ داراً بِإِذنِها
فَدارُ أَبي ثَورٍ عَلَيَّ حَرامُ
إِذا ما أَتاهُ الزَورُ يَوماً سَقاهُمُ
نَبيذاً جِبالِيّاً وَلَيسَ طَعامُ
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
ما زلت أسكب دمع عيني باكيا
ما زلت أسكب دمع عيني باكيا خالي وما خالي علىّ بعائد حتى نظرت إلى الوجود بمقلة ذهبت غشاوتها…
ماذا عليه إذا عصاه لسانه
ماذا عليه إذا عصاه لسانُه الدمعُ أفصَحَ حين عيَّ بيانُه هذي الدموعُ قصيدةٌ جادتْ بها للباذلين دماءَهم أجفانه…
أرى للصبا وداعا
أَرى لِلصّبا وداعا وما يَذْكُرُ اجْتماعا كأَنْ لم يَكُنْ جديراً بِحِفْظِ الَّذي أَضاعا ولم يُصِبْنا سُروراً وَلم يُلْهِنا…
أقول لصحبي حين كررت نظرة
أَقولُ لِصَحبي حينَ كَرَّرتُ نَظرَةً إِلى رَملَةٍ مَيثاءَ تَندى ظِلالُها هُنالِكَ دارٌ مَسَّ أَطلالَها البِلى حَبيبٌ إِلى نَفسي…
يأيها الذاهب في مكره
يأيُّها الذّاهِبُ في مَكرِهِ مَهْلاً فما المَكْرُ مِن المَكرُماتْ عليكَ بالصُّحبَةِ فهْيَ الّتي تُحيِي فتُحييكَ إذا المَكْرُماتْ
للمرء في حادثات الدهر آمال
للمرء في حادثات الدهر آمالُ وللنوائب أقدامٌ وأجفالُ وكل ليل لهُ من ذاته سحرٌ وللبكور من الأيام أصالُ…
هذا أنا
1 أدمنت أحزاني فصرت أخاف أن لا أحزنا وطعنت آلافاً من المرات حتى صار يوجعني ، بأن لا…
ومن رآه أمام القدر منبطحا
وَمَن رَآهُ أَمامَ القِدرِ مُنبَطِحاً وَالنارُ تَأخُذُ مِنهُ وَهوَ يُذكيها وَقَد تَخَلَّلَ في أَثناءِ لِحيَتِهِ مِنها الدُخانُ وَفوهٌ…