وأنى أتتنا والركاب مناخة

التفعيلة : البحر الوافر

وَأَنّى أَتَتنا وَالرِكابُ مُناخَةٌ

بِخَوعى وَأَمسى بِاللِياحِ اِختِلالُها

وَكَيفَ أَتَتنا وَهيَ عَهدي كَثيرَةٌ

عَنِ البَيتِ بَيتِ الجارَتَينِ اِعتِلالُها

وَما أَنصَفَتنا أَن يَكونَ نَوالُها

لِغَيري وَأَن يَعتادَ جِسمي خَيالُها

دَعي العَطفَ وَالشَكوى إِلَيَّ فَإِنَّها

جُموعٌ مِنَ الحاجاتِ يُرجى نَوالُها


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ليبك ابن ليلى كل سار لنائل

المنشور التالي

ألم تر جنبي عن فراشي جفا به

اقرأ أيضاً

غرناطة

في مدخل الحمراء كان لقاؤنا ما أطـيب اللقـيا بلا ميعاد عينان سوداوان في حجريهم تتوالـد الأبعاد مـن أبعـاد…