كَيفَ بِدَهرٍ لا يَزالُ يَرومُني
بِداهِيَةٍ فيها أَشَدُّ مِنَ القَتلِ
وَكَيفَ بِرامٍ لا تَطيشُ سِهامُهُ
وَلا نَحنُ نَرميهِ فَنُدرِكَ بِالنَبلِ
إِذا اِبنُ أَبي سودٍ خَلا مِن مَكانِهِ
فَقَد مالَتِ الأَيّامُ بِالحَدَثِ المُجلي
كَيفَ بِدَهرٍ لا يَزالُ يَرومُني
بِداهِيَةٍ فيها أَشَدُّ مِنَ القَتلِ
وَكَيفَ بِرامٍ لا تَطيشُ سِهامُهُ
وَلا نَحنُ نَرميهِ فَنُدرِكَ بِالنَبلِ
إِذا اِبنُ أَبي سودٍ خَلا مِن مَكانِهِ
فَقَد مالَتِ الأَيّامُ بِالحَدَثِ المُجلي