أبي سود تفيض دموعي

التفعيلة : البحر الطويل

أَبي سودٍ تَفيضُ دُموعي

وَمَن لِمِراسِ الحَربِ بَعدَ وَكيعِ

لَقَد كانَ قَوّادَ الجِيادِ إِلى الوَغى

عَلَيهِنَّ غابٌ مِن قَناً وَدُروعِ

تَقولُ تَميمٌ بَعدَما فُجِعوا بِهِ

لَقَد كانَ لِلأَحسابِ غَيرَ مُضيعِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لا تحسبا أني تضعضع جانبي

المنشور التالي

لقد رزئت حزما وحلما ونائلا

اقرأ أيضاً

في مدريد

شمسٌ ورذاذٌ وربيعٌ حائر. والأشجار عتيقة وعالية في حديقة ” بيت الطلبة”. الممرات مرصوفة بحصى يجعل المشي عليه…