وَجَدّي عِقالٌ مَن يَكُن فاخِراً بِهِ
عَلى الناسِ يُرفَع فَوقَ مَن شاءَ مَرفَعا
وَعَمّي الَّذي اِختارَت مَعَدٌّ حُكومَةً
عَلى الناسِ إِذ وافَوا عُكاظَ بِها مَعا
هُوَ الأَقرَعُ الخَيرُ الَّذي كانَ يَبتَني
أَواخِيَ مَجدٍ ثابِتٍ أَن يُنَزَّعا
فَيا أَيُّهَذا المُؤتَلي لِيَنالَني
أَبي كانَ خَيراً مِن أَبيكَ وَأَرفَعا
وَهَذا أَواني اليَومَ يا آلَ نَهشَلٍ
رَدَيتُ صَفاكُم مِن عَلٍ فَتَصَدَّعا
رَدَيتُ بِمِرداةٍ بِما كانَ أَوَّلي
رَداكُم فَدَنّى سَعيُكُم فَتَضَعضَعا