فَإِنَّكَ إِن تُغلِ بِالمُكرَماتِ
فَإِنَّ أَباكَ أَبو حاضِرِ
وَأَنتَ اِمرُؤٌ مِن تَميمِ البِطاحِ
وَلَستَ مِنَ الحَيِّ مِن عامِرِ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
هذا الضريح لفاضل سعدت له
هذا الضَّريحُ لفاضلٍ سعِدَتْ لهُ باللهِ نفسٌ في النَّعيم تُخلَّدُ وعليهِ خطَّ مُؤرِّخوهُ صحيفةً في جَنَّةِ الفردوسِ يوسُفُ…
من شرف العفة لا كان لي
مِن شَرَفِ العِفَّةِ لا كانَ لي في غَيرِها قِسمٌ وَلا رِزقُ أَنَّكَ إِن رُحتَ مُحِبّاً لَها أَحَبَّكَ الخالِقُ…
أقول قولا بلا احتشام
أَقولُ قَولاً بِلا اِحتِشامٍ يَعقِلُهُ كلُّ مَن يعيهِ اِبنُ عَذابٍ اِذا تَغَنّى فَاِنَّني مِنهُ في أَبيهِ
ضوء الصباح تجلى
ضَوْءُ الصباحْ تجلى ونورو مِنْ سناكم حاشا يضيعْ ويهملْ من لو الوسيلةْ بِكم جرَّ الفقيهْ ذيولْ لنفحةِ الصباح…
نزل المشيب فما له تحويل
نَزَلَ المَشيبُ فَما لَهُ تَحويلُ وَمَضى الشَبابُ فَما إِلَيهِ سَبيلُ وَلَقَد أراني والشَبابُ يَقودُني وَرِداؤُهُ حَسَنٌ عَليَّ جَميلُ…
عين المها للصبا قلب الشجي يلززن
عَينُ المَها للصِبا قَلبُ الشَجي يَلزُزن كَم أَتلَفت مُهَجاً مِنا وَكَم يعزِزن يَهزُزنَ سُمرَ القَنا يا حُسنَ ما…
ومحتكم في الخمص طورا وفي البدن
وَمُحتَكِمٍ في الخُمصِ طَوراً وَفي البُدنِ فَقَد دَقَّ عَن حِقفٍ وَقَد جَلَّ عَن غُصنِ تَبَدّى فَأَبدى لِيَ الجَوى…
اقفر من آل سعدى الكثيب
اِقفِر مِن آلِ سُعدى الكَثيب فَالسَفح من ذاتِ السَنا فَالطَلوبُ