أَفي نَوارَ تُناجيني وَقَد عَلِقَت
مِنّي نَوارُ بِحَبلٍ مُحكَمِ العُقَدِ
إِن كُنتَ ناقِلَ عِزّي عَن أُرومَتِهِ
فَاِنقُل شَرَورَى فَأَورِدهُ عَلى أُحَدِ
أَو كُنتَ ناقِلَ عِزّي عَن أَرومَتِهِ
فَاِنقُل ثَبيراً بِما جَمَّعتَ مِن سَبَدِ
أَفي نَوارَ تُناجيني وَقَد عَلِقَت
مِنّي نَوارُ بِحَبلٍ مُحكَمِ العُقَدِ
إِن كُنتَ ناقِلَ عِزّي عَن أُرومَتِهِ
فَاِنقُل شَرَورَى فَأَورِدهُ عَلى أُحَدِ
أَو كُنتَ ناقِلَ عِزّي عَن أَرومَتِهِ
فَاِنقُل ثَبيراً بِما جَمَّعتَ مِن سَبَدِ