ولو أسقيتهم عسلا مصفى

التفعيلة : البحر الوافر

وَلَو أَسقَيتَهُم عَسَلاً مُصَفّى

بِماءِ النيلِ أَو ماءِ الفُراتِ

لَقالوا إِنَّهُ مِلحٌ أُجاجٌ

أَرادَ بِهِ لَنا إِحدى الهَناتِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

مهاريس أشباه كأن رؤوسها

المنشور التالي

ألم يك للبرشاء هاد يقيمها

اقرأ أيضاً

أما آن للطيف أن يأتيا

أَمَا آنَ للطّيْفِ أَنْ يَأْتِيا وأَنْ يَطْرُقَ الوَطَنَ الدَّانِيا وإِنِّي لأَحْسَبُ رَيْبَ الزَّمَا نِ سَيَتْرُكُني جَسَداً بالِيا سأَشْكُرُ…

بت أرائي صاحبي تجلدا

بِتُّ أُرائي صاحِبَيَّ تَجَلُّداً وَقَد عَلِقَني مِن هَواكِ عَلوقُ فَكَيفَ بِها لا الدارُ جامِعَةُ الهَوى وَلا أَنتَ عَصراً…

عبث

ختيارة تحمل كراتين تنكة زيت وسلة تين وشوية لحفة وبطاطين بين الأردن وفلسطين من عام السبعة وستّين والختيارة…