نِعمَ الإِعانَةُ رَمزاً في خَفا لُطُفٍ
في بارِقٍ لاحَ فيها مِن عُلا خَلَلِه
وَالحالُ يَرمُقُني طَوراً وَأَرمُقُهُ
إِن شا فَيُغشى عَلى الإِخوانِ مِن قُلَلِه
حالٌ إِلَيهِ رَأى فيهِ بِهِمَّتِهِ
عَن فَيضِ بَحرٍ مِنَ التَمويهِ مِن مِلَلِه
فَالكُلُّ يَشهَدُهُ كُلّاً وَأَشهَدُهُ
مَعَ الحَقيقَةِ لا بِالشَخصِ مِن طَلَبِه