يا بَديعَ الدَلِّ وَالغُنجِ
لَكَ سُلطانٌ عَلى المُهَجِ
إِنَّ بَيتاً أَنتَ ساكِنُهُ
غَيرُ مُحتاجٍ إِلى السُرُجِ
وَجهُكَ المَأمولُ حُجَّتُنا
يَومَ يَأتي الناسُ بِالحجَجِ
التفعيلة : البحر المديد
اقرأ أيضاً
ضنا بأن يعلم الناس الهوى لمن
ضنًّاً بأن يعلم الناسُ الهوى لمَنِ وهبتُ للسرِّ فيه لذّةَ العلنِ ما صِينَ عن ألسن الواشين ينقضه حبٌّ…
فلما بدا فيهم سليمان عندها
فلمَّا بَدا فيهِمْ سُلَيْمانُ عِنْدَها وصاحَ ابْنُ ذَكْوانٍ فثارَ رِجالُ هَدَى من ضَلالِ الحائِرِينَ مُحَمّدٌ وأَذَّنَ بالبَيْتِ العَتِيقِ…
واعلمن علما يقينا أنه
وَاِعلَمَن عِلماً يَقيناً أَنَّهُ لَيسَ يُرجى لَكَ مَن لَيسَ مَعَك
لعمرك ما العباس من ولد الفضل
لَعَمرُكَ ما العَبّاسُ مِن وَلَدِ الفَضلِ فَيُرجى لِفَضلٍ أَو يُعينُ عَلى بَذلِ فَتىً كُلَّما نادَيتُهُ لِمُلِمَّةٍ دَعَوتُ مِثالاً…
أما وحبيك هذا منتهى حلفي
أما وُحبِيّكِ هذا مُنْتَهى حَلَفي ليَظْهَرَنَّ الذي أُخْفيهِ منْ شَغَفي فبَيْنَ جَنْبَيَّ سِرٌّ لا يَبوحُ بهِ سوى دُموعٍ…
إني وإن كنت في الأقوال محتكما
إِنّي وَإِن كُنتُ في الأَقوالِ مُحتَكِما لا أَدَّعي شَرحَ ما يَستَغرِقُ الكَلِما لَكِن أَقولُ عَلى مِقدارِ مَقدِرَتي فَلَستُ…
لست يوما أنسى مودة مولا
لَستُ يَوماً أَنسى مَوَدَّةَ مَولا يَ وَإِن كانَ لِلمَوَدَّةِ أُنسي كَيفَ أَنسى مَن كانَ راحَةَ قَلبي وَصَفا عيشَتي…
قصدت الى المولى أبي عمر الرضى
قصَدْتُ الى المَوْلى أبي عُمَرَ الرِّضى غدَتْ بالذي يُرْضي المَشيئَةَ جارِيَهْ وطوفانُ هَمّي قدْ طغَى ليُجيرَني وتُرْكِبَني آلاؤهُ…