اُحِبُّ سَجايا الخيرِ غُرّاً كأنها
إذا طلعت يوم النَّدِيِّ نجومُ
حَواها أبو سعْدٍ واِنَّ اجتماعها
على رجُلٍ في عصرنا لعظيمُ
فجاء رضيَّ الدين ندْباً إِلى العُلى
منازلُهُ للخائفينَ حَريمُ
هو المرءُ أمَّا مالُهُ فمُرَزَّأٌ
شَتيتٌ وأمَّا عِرضُهُ فَسليمُ