تظنُّ خُطوبُ الدهرِ أني بكرِّها
أحاذِرُ حربَ الخطب وهي زبونُ
ولمْ تدْرِ أنَّ الماْءَ تُحميه نارهُ
ويُطْفئهُا بالطَّبعِ وهو سَخينُ
تظنُّ خُطوبُ الدهرِ أني بكرِّها
أحاذِرُ حربَ الخطب وهي زبونُ
ولمْ تدْرِ أنَّ الماْءَ تُحميه نارهُ
ويُطْفئهُا بالطَّبعِ وهو سَخينُ