إِغتَنِم رَكعَتَينِ زُلفى إِلى اللَ
هِ إِذا كُنتَ فارِغاً مُستَريحا
وَإِذا ما هَمَمتَ بِالقَولِ في البا
طِنِ فَاِجعَل مَكانَهُ تَسبيحا
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
إني لأفكر في علاك فأنثني
إني لأُفكِر في عُلاكَ فأنثني حيْرانَ لا أدري بماذا أمْدَحُ إنْ قلتُ ليثٌ كنت أقْتلَ سطوةً أو قُلت…
كتبت وليلي بالسهاد نهار
كَتَبتُ وَلَيلي بِالسُهادِ نَهارُ وَصَدري لِورّادَ الهُمومِ صِدارُ وَلي أَدمُعٌ غُزرٌ تَفيضُ كَأَنَّها سَحائِبُ فاضَت مِن يَدَيكَ غِزارُ…
يرق بدا ام ثغرك الجوهر
يرق بدا ام ثغرك الجوهر شهد حلا أم ريقك الكوثر شمس تبدّت أم شموس بدت للراح من حاناتها…
أغنية حب على الصليب
مدينةَ كل الجروح الصغيرة ألا تخمدين يديَّ ؟ ألا تبعثين غزالاً إليِّ؟ وعن جبهتي تنفضين الدخان… وعن رئتيَّ؟!…
سكن الزمان ولانت الأقدار
سَكَنَ الزَمانُ وَلانَتِ الأَقدارُ وَلِكُلِّ أَمرٍ غايَةٌ وَقَرارُ أَرخى الأَعِنَّةَ لِلخُطوبِ وَرَدَّها فَلَكٌ بِكُلِّ فُجاءَةٍ دَوّارُ يَجري بِأَمرٍ…
لقد شرفت إذ قبلت كفا
لقد شرفت إذ قبلت كفاً تقرُّ له السماحة والسيوف ولا عجبٌ إذا ساد المعالي فركن المجد والعليا شريف
لقد غادر العيش هذا السواد
لَقَد غادَرَ العَيشُ هَذا السَوادَ يُعاني مِنَ الدَهرِ بيضاً وَسودا وَتَنعَكِسُ الحالُ حَتّى تَرى ظِباءَ الأَراكِ يُخِفنَ الأُسودا…
أقول للشامت لما بدا
أقولُ للشَّامت لمّا بدا يُكْثِرُ بالتَّعْنيف والشَّيْنِ ألَيْسَ يكفيني فخاراً وقد أصْبَحْتُ في قيدِ وَزيرين