ما هذه الدنيا وطالبها

التفعيلة : البحر السريع

ما هَذِهِ الدُنيا وَطالِبُها

إِلّا عَناءً وَهوَ لا يَدري

إِن أَقبَلَت شَغَلَت دِيانَتَهُ

أَو أَدبَرَت شَغلَتَهُ بِالفَقرِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن عضك الدهر فانتظر فرجا

المنشور التالي

الناس في زمن الإقبال كالشجرة

اقرأ أيضاً

يا من جداه قليل

يا مَن جَداهُ قَليلُ وَمَن بَلاهُ طَويلُ وَمَن دَعاني إِلَيهِ طَرفٌ أَحَمُّ كَحيلُ وَواضِحُ النَبتِ يَحكي مِزاجُهُ الزَنجَبيلُ…

بحري قومي هيجي الأحزانا

بَحَرِيَّ قومي هَيِّجي الأَحزانا وَاِستَعجِلِنَّ بِدَمعِكِ الإِرنانا وَلَقَد تَواضَعَ مَن بِحَضرَةِ مالِكٍ ما بَينَ مِصرَ إِلى قُصورِ عُمانا…