الشَيبُ عِنوانُ المَنِي
يَةِ وَهوَ تاريخُ الكِبَر
وَبَياضُ شَعرِكَ مَوتُ شَع
رِكَ ثُمَّ أَنتَ عَلى الأَثَر
فَإِذا رَأَيتَ الشَيبَ عَم
مَ الرَأَسَ فَالحَذَرَ الحَذَر
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
ويوم في الكنيسة التي
ويوم في الكنيسة ال لتي فيها بدا العجبُ سطت تلك البزاة ضحىً وفي راحاتها القضبُ فأمست آل حجلانٍ…
ولا تغترر بي إذا ما طربت
ولا تَغتَررْ بي إذا ما طربْتُ وأصبَح كاسي مِن الرّاحِ كاسي ولا أنْ خَلعْتَ لجامي لجامي فطاوعَ شمسُ…
أما الصحاب فقد مروا وما عادوا
أَمّا الصَحابِ فَقَد مَرّوا وَما عادوا وَبَينَنا بِلِقاءِ المَوتِ ميعادُ سِرٌّ قَديمٌ وَأَمرٌ غَيرُ مُتَّضِحٍ فَهَل عَلى كَشفِنا…
القسمة و النصيب
ذُو بُكْمَةٍ.. وَذُو عَمَى تقاسَمِا بَيْتَهما فاختلفا، واحتكما لأِكبرِ الأعمامْ. عَمُّهما دَعاهُما أن يَذهَبا للِسّينما عَلَّهُما أن يُلهما…
يا سادة حملت من بعدهم
يا سادَةً حُمِّلتُ مِن بَعدِهِم أَكثَرَ مِن عَهدي وَمِن طَوقي أَصبَحتُ كَالوَرقاءِ في مَدحِكُم لَمّا غَدا إِنعامُكُم طَوقي…
ما آن أن أرتاع للشيب
ما آنَ أَن أَرتاعَ لِل شَيبِ المُفَوَّفِ في عِذاري وَأَكُفُّ عَن سُبُلِ الضَلا لِ وَأَكتَسي ثَوبَ الوَقارِ أَم…
الهوى في طلوع تلك النجوم
الهَوى في طُلوعِ تِلكَ النُجومِ وَالمُنى في هُبوبِ ذاكَ النَسيمِ سَرَّنا عَيشُنا الرَقيقُ الحَواشي لَو يَدومُ السُرورُ لِلمُستَديمِ…
فثم ترى معنى السعادة ظاهرا
فَثَمَّ تَرى مَعنى السَعادَةِ ظاهِراً وَثَمَّ تَرى حِزبَ الهِدايَةِ ظاهِرا