مَن لَم يَكُن جدّه مُساعِدُه
فَحَتفُهُ أَن يَجد في الحَرَكَه
فَقُل لِمَن حالَهُ مُوَليَّة
لا تَعرِضَنَّ بِالحِراكِ لِلهَلَكَه
التفعيلة : البحر المنسرح
اقرأ أيضاً
خصر
ضنًى وانهدام وخصرٌ منام ومروحةٌ للهوى لا تنام كآه الحرير .. تلوى وهام دعاني .. وغاب ، فيا…
ماذا الوداع وداع الوامق الكمد
ماذا الوَداعُ وَداعُ الوامِقِ الكَمِدِ هَذا الوَداعُ وَداعَ الروحِ لِلجَسَدِ إِذا السَحابُ زَفَتهُ الريحُ مُرتَفِعاً فَلا عَدا الرَملَةَ…
لك الخير إني أستزيد ولا أشكو
لك الخيرُ إنّي أستزِيدُ ولا أشكو ولا أكْفُر النَّعماءَ ما جرتِ الفُلْكُ بلى رُبَّما حاولْتُ توثيقَ عُروةٍ وليس…
وعجل البر فما يستوي
وعجّلِ البرَّ فما يستوي يا سيّدي العاجلُ والآجلُ لا زلتَ في عزٍّ وفي نعمةٍ ما اهتزّ غصنٌ ناعمٌ…
مجلسك العالي الذي أستقي
مجلسُك العالي الّذي أَستقِي على جَفاء الدّهرِ من بِرِّهِ فربّما أهجرُه عامِداً والحبُّ يدعوني إلى هَجره ماليَ ذُخْرٌ…
قارئ الكف
قـارئ الـكـف في دَولَـةِ الكَفِّ أرى أَصابِعَ النِّـظامْ : قَـزْمٌ غَليظٌ .. دُونَهُ عَمالِقٌ أَقـزامْ ! يَنامُ مُرتاحاً…
أسمراء عهدي بالخطوب قريب
أَسَمْراءُ عَهْدي بالخُطوبِ قَرِيبُ وَعُودي بأَيْدي النَّائِباتِ صَلِيبُ وَكُلُّ خَليلٍ كُنْتُ أَرْقُبُ عَطْفَهُ تَوَلَّى بِذَمٍّ وَالزَّمانُ مُرِيبُ وَقد…
مضى عن آل حيدر من بكته
مَضى عَن آلِ حَيدرَ من بَكتهُ عُيونُ الفَضلِ وَالحَسبِ الأَثيلِ سَرِيٌّ كانَ لِلمَظلومِ كَهفاً وَبَحراً لِلمؤمِّلِ وَالنَزيلِ ثَوى…